منوعات
أين منتخبي ولاية الترارزه من المشهد السياسي الحالي

منذ اجتماع الرئيس السابق بلجنة تسيير حزب الأتحاد من أجل الجمهورية و العاصمة أنواكشوط تعيش أوضاعا استثنائية و خصوصا فى صف الداعمين للرئيس محمد ولد الغزواني
فبدأت البيانات و التنديدات بالاجتماع الذى سماه البعض أنقلاب حزبي
لكن الملفت للأنتباه ان رابطة عمد الترارزه و برلمانييها ظلوا حتى اللحظة ملتزمون بالصمت سوى من النائب الداه صهب الذى أعتبر أن بيان الحزب لا مصداقية له
لكنه تغيب بعد ذالك عن الأجتماع الذى عقده البرلمانيين المناهضين لولد عبدالعزيز مما يوحى أنه تم اسكاته و تبقى ولاية الترارزه خارج اللعبة الحالية فهل هي على رأي رئيس الوزراء أم العركة لا تعنيهم