وأشار ولد سيدي مولود في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن تدخل الرئيس شخصياً يعكس حجم الإشكال، “خاصة بعد أن لم تُسهم بيانات بعض الوزراء السابقة في تهدئة الوضع أو تبرئة الوضعية”.

وأضاف النائب أن هذه التطورات تثير تساؤلات حول الشخصيات داخل السلطة التي قد تفكر في الترشح للرئاسة عام 2029، وإمكانية تحقيق تلك الطموحات، أو احتمال حدوث تغييرات داخل النظام، مشيرا إلى أن الوضع الحالي مشابه لوضع الحزب الحاكم أيام “أزمة المرجعية” السابقة.