ووفق إيجاز رسمي تهدف هذه الحملة إلى “الرفع من مستوى منح تأشيرات الاتحاد الأوروبي (الشنغن) لصالح المواطنين الموريتانيين من موظفين وطلاب وباحثين وطالبي علاج ورجال أعمال وإعلاميين وفاعلين في المجتمع المدني وسياح”.

وخلال اللقاء، قدم مكتب الدراسات المكلف بالحملة خطة عمل “ارتكزت على مخطط تدريجي لمواكبة الحملة، كما تم خلال اللقاء تبادل الآراء وبسط النقاش حول خطة العمل المعروضة”.

حضر الاجتماع الأمناء العامون لوزارات، الاقتصاد والمالية، والثقافة، بالإضافة عدد من المسؤولين بوزارة الداخلية وأعضاء بعثة الاتحاد الأوروبي المكلفين بالحملة، وقناصلة كل من فرنسا وإسبانيا وألمانيا.