منوعات

“الهابا” تحت قيادة الدكتور ولد مدو تواصل احتقار عشرات المؤسسات من ضمنها “مجموعة تلماس”

منذ تولي الدكتور الحسين ولد مدو لإدارة الهابا صنفت المؤسسات الاعلامية الى نوعين موالي و معارض  حيث دشن الاصلاح المنشود اصلا

فالموالي جهويا هو من يتم التشاور معه و إبداء الملاحظات له و تقديمه على انه صانع للراي العام  و يحظى بمكانة خاصة في الهابا سوى كان من ناحية التمويل او التكوين ……

المعارض جهويا كذلك وهو من يحاول النيل منه و نعته بصفات لا تليق به لطمسه و تبيين على انه كارثة على المشهد الاعلامي  و السبب يعود الى أن هذه المؤسسات تدار من طرف أشخاص من ولاية محددة  يحمل البعض عليها حقدا

مؤسسة تلماس ألتقت مدير الهابا مرتين و في كلتاهما تبين ذاك الظلم الممارس عليها  و الممنهج و يتوعد و لم ينجز

منذ تولي الدكتور الحسين ولد مدو قيادة الهابا  لم تستفد تلماس من أي تكوين او تمويل

يتواصل

اظهر المزيد
إغلاق
%d مدونون معجبون بهذه: