منوعات

لماذا التركيز على المدارس في حملة التلقيح الحالية ؟

أرتكزت الحملة الحالية للتلقيح ضد كورونا منذ بداية أسبوع التلقيح الذي أشرف عليه وزير الصحة من روصو عاصمة ولاية الترارزة على  المدارس النظامية حيث رابطت فرق التلقيخ في جميع المؤسسات التربوية  مركزت على تلقيح التلاميذ

مما يطرح عدة تساؤلات حول المنهجية الجديدة فقد صرح البعض ان البالغين أصبحوا عازفين و لا يقبلون التلقيح و معتبرين ان كورونا مرض عادي و غير مبالين بالاجراءات الصحية

كما اعتبر البعض ان الانظمة الصحية فهمت المرض و ما تقوم به اليوم من حملات للتلقيح هو هدر للمال العام

السؤال اليوم / هل حقا البالغين بمن فيهم من المسؤولين يرفضون التلقيح ضد كورونا ؟

و هل حقا أن التركيز على المدارس و تلقيح البعض ممن ليس مستهدفا اصلا بالحملة من أجل ارقام فقط؟

هل مازال صندوق  كورونا موجودا ؟

و ماهي الميزانية المرصودة لهذه الحملة ؟

 

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى