المؤسسات الاعلامية فرصة الشباب غير حاملي الشهادات

عبر عدد من الصحافة الوطنية عن خيبة أملهم فى المؤسسات العمومية و الخصوصية  معتبرين أن ما يقومون به نوع من تمييع الحقل و أن على الدولة التدخل لوضع  حد لهذه الممارسات الغير لائقة و أن لجنة الصحافة تجاهلته

المؤسسات العمومية يعتبر كل مدير تولى ادارتها فرصة لتوظيف أقاربه و معارفة الذين لا يمتلكون شهادات اعلامية و حتى بدون خبرة فى المجال

أما المؤسسات الاعلامية الحرة  فتختار من الشارع ما حلا و طاب غير مبالين بشاهداتهم ولا خبرتهم  لأنهم يريدون استغلالهم فترة  تدريب لهم و وهمهم أنهم أدخلوهم فى الصحافة و لا حق لهم بالكلام

و  يبقى المتضرر الوحيد هو الشاب الذى درس حقبة من الزمن حتى حصل على شهادات اعلامية  و ينتهى به المطاف فى الشارع