مقابلات وتحقيقات

دكاكين أمل “عزيز”ماذا تنتظر تغيير الاسم أم شبح الاغلاق/خاوية على عروشها /تقرير

أطلقت  حكومة ولد عبذالعزيز  سنة 2012 دكاكين أمل على عموم  التراب الوطنى لمساعدة الاسرة المحدودة الدخل مما تسبب فى اطلاق عليها من طرف السكان دكاكين عزيز نسبتا الى الرئيس و ظلت تغذى بشكل متزامن فى عموم التراب الوطنى سكان موريتانيا   و تم التعاقد مع عشرات الشباب من حملة الشهدات  للعمل فيها فظلت مأوا للفقراء حيث تبيع بأسعار مدعومة

و بما أن الحكومة الجديد غيرت اسم بعض المؤسسات التى كانت فى عشرية ولد عبد العزيز  كالتضامن الى التآزر

وتدنى خدمات  دكاكين أمل أو انعدامها بشكل تام فى  أغلب أحياء انواكشوط و فى الداخل الموريتاني مما أثار تساءل حول مصير هذه الدكاكين التى اعتادت الاحياء الفقير عليها  و هى اليوم مع ظروف الجائحة فى امس الحاجة اليها

وفي انتظار تموين جديد تجد الكثير من الأسر الفقيرة نفسها في وضعية صعبة، وهي التي كانت تعتمد في معظم حاجياتها على هذه الدكاكين، على الأقل في الحصول على بعض حاجياتها اليومية.

كانت الشركة الموريتانية للإيراد والتصدير « سونمكس » تتولى تموين المحال التجارية التابعة لهذا البرنامج، قبل أن يصدر قرار بتصفيتها، بسبب المشاكل المالية، وتحويل مهامها لمفوضية الأمن الغذائي، 

 

 

اظهر المزيد
إغلاق
%d مدونون معجبون بهذه: