ثقافة ودراسات
هل طرقت هذه الفرقة باب منزلكم اليوم ؟
تعودنا فى أحياء انواكشوط و فى أيام العيد على أطفال يطرقون الأبواب طلبا لما يسمونه “أنديونه” لكن هذه الظاهرة فى هذا العيد الاستثنائى المسمى “بعيد اللبن و الرغوة ” كورونا أختفت حيث كان بعض الناس يعتبرها صدقة و ادخال السرور و الفرح فى يوم الفرح الى قلوب الاطفال